السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت قبل أيام مقال منسوب لأحد العلماء ولا أريد الجزم باسمه لأني لست متأكد من الإسم ولكن من عنده علم بذلك فليخبرنا جزاه الله خير هل هو صحيح أم لا ، وهو أنه يندر أن يحدث خسوف أو كسوف إلا ويحدث قبله أو معه أو بعده بأيام كوارث واستدل الكاتب بزالزال تركيا المدمر الذي حدث على ما أظن بعد كسوف الشمس بأيام أو قبلها لست متأكد ، هل قال هذا أحد من العلماء ؟
ثوران بركان بعد زلازل في اريترياقال المركز الاستشاري عن
الرماد البركاني ان بركانا ظل خامدا لفترة طويلة ثار في
اريتريا بعد سلسلة زلازل وانه نفث سحابة رماد تمتد
لمسافة 13.5 كيلومتر في الهواء.وأظهرت رسوم بيانية
نشرت على الموقع الالكتروني للمركز الذي يتخذ من فرنسا
مقرا أن البركان بدأ في الثوران منتصف ليل الأحد.واشارت
بيانات من ادارة المسح الجيولوجي الامريكية ان سلسلة
هزات أرضية ضربت المنطقة القاحلة المتاخمة لاثيوبيا قبل
ثوران البركان وان شدة اكبرها بلغت
5.7 درجة على مقياس ريختر.ومن المعتقد ان بركان دوبي
الذي يقع على بعد
350
كيلومترا شمالي العاصمة أسمرة ان ثار آخر مرة عام
1861.وقال موقع "ايرثكويك.كوم"
earthquake.com
على الانترنت لمراقبة الزلازل انه ربما يكون بركان آخر قريب
يسمى "نابرو" قد ثار. واستند الموقع الى شهادات سكان
في المنطقة اكدوا انبعاث سحابة رماد
وبما أنها ليست مبنية على دراسات متينة
إلا أن علماء الأرض ربطوا بين الكسوف والخسوف وإمكانية وقوع هزات أرضية وزلازل قبيله بساعات أو بعده بساعات إن لم يكن أثناء الخسوف والكسوف
وذلك لإشتداد تأثيرات الجذب عند وقوع الأجرام الثلاثة بخط مستقيم
وأكدوا أن القشرة الأرضية ترتفع على مستوى القارات ارتفاعا عاما لا نشعر به مما يتسبب ربما في حدوث نقسام في المناطق المؤهلة للزلازل فيها
ومما يستأنس به العلماء كدليل ما وقع في الشام واليابان من هزات أثناء الكسوف
أليس في ذلك إعجازا يبهر
حتى وإن اعتاد الناس الكسوف للشمس والخسوف للقمر
وعلم قبل وقوعه بفترة طويلة
إلا أن الخوف والخشية والترقب ستلازمهما
أخرج مسلم في صحيحه عن أبى مسعود الأنصارى رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس فإذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا الله حتى يكشف ما بكم »
حفظكم الله من كل سوء ومكروه
إلا أن علماء الأرض ربطوا بين الكسوف والخسوف وإمكانية وقوع هزات أرضية وزلازل قبيله بساعات أو بعده بساعات إن لم يكن أثناء الخسوف والكسوف
وذلك لإشتداد تأثيرات الجذب عند وقوع الأجرام الثلاثة بخط مستقيم
وأكدوا أن القشرة الأرضية ترتفع على مستوى القارات ارتفاعا عاما لا نشعر به مما يتسبب ربما في حدوث نقسام في المناطق المؤهلة للزلازل فيها
ومما يستأنس به العلماء كدليل ما وقع في الشام واليابان من هزات أثناء الكسوف
أليس في ذلك إعجازا يبهر
حتى وإن اعتاد الناس الكسوف للشمس والخسوف للقمر
وعلم قبل وقوعه بفترة طويلة
إلا أن الخوف والخشية والترقب ستلازمهما
أخرج مسلم في صحيحه عن أبى مسعود الأنصارى رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله يخوف الله بهما عباده وإنهما لا ينكسفان لموت أحد من الناس فإذا رأيتم منها شيئا فصلوا وادعوا الله حتى يكشف ما بكم »
حفظكم الله من كل سوء ومكروه
هناك تعليقان (2):
ربنا يحفظ الأمة العربية والاسلامية من كل سوء
,,,,,
Casper
آمين ومرسى كتيييييييير كاسبر
نورت شط اسكندرية بل اسكندرية كلها
إرسال تعليق